الاثنين، 17 أكتوبر 2011

شبكة اخبار اليمن | مراسلنا في الحصبة يتحدث إليكم
سأتحدث إليكم عن نماذج من قادة البلاطجة الذين يستخدمهم النظام لإشعال الفتن والتحرش بخصوم النظام من اجل اشعال الحروب سأكتفي هنا بنموذجين لأسواء مخلوقين في تراب اليمن الشيخ صغير بن عزيز : أستخدمه النظام أولاً في بلادة حرب سفيان في إستغلال سيء لبلادة الاستراتيجية حرف سفيان والتي أستطاع الحوثيون تطهير بلاده منه ومن خيانته واتباعه وأنتقل الى صنعاء للتحرش بانصار الاحمر . النموذج الثاني الشيخ الغولي والذي أستغله النظام لجمع حشود البلاطجه في ملعب الثورة عند الصاله المغلقة القريب من مبنى التلفزيون مع الشيخ جليدان ومجاهد القهالي ومن الذين أرتكبوا المجزرة بحق الشباب في المسيرة عند ملعب الثورة .الشيخ صغير بن عزيز فاقد للوازع الديني تماماً ويستخدم في المناطق الفاصلة في المناطق المتوترة دجال من الدرجة وخبرة كبيرة في صناعة الفتن وتطبيقهن على أرض الواقع .ظل يعمل دجالاً لسنوات طويلة في بلادة حرف سفيان الواقعه بالوسط بين حاشد ومناطق سيطرة الحوثيين ومثيراً للنزاعات والحروب حتى جاء اليوم الذي تمكن منه الحوثيون بعد ستة حروب عانت مناطق صعده بسببة ويلات الحرب والدمار لست مرات حتى تمكن منه الحوثيين بعد الحرب السادسة واستباحوا مناطقة فشرد هارباً يجر الخزي والعار بعد تخلي النظام عنه .إنه أشقى الخلق لم يتعظ ولم يعتبر بسبب تخلي النظام عنه وتركه مع قبيلتة فريسة لبطش الحوثيين (( أبت الدنائة والسفالة أن تفارق أهلها )) أنقذة القدر من قبضة الحوثيون وفر الى صنعاء بالتحديد المدينة الليبية شمال حي صوفان وهنا يمارس فن الدجل والتحرش مع أنصار الأحمر بايعاز من النظام وفي كل مرة يندحر هذا الكلب مع بلاطجته ولكن مع كل جولة يدمر حي صوفان ويسقط عدد من الضحايا والاف المشردين.كما كان سبباً في دمار مناطق حرف سفيان وآل عمار هو نفسة سبب دمار حي صوفان .دورة الرئيسي والاساسي في كل مرة مع انصار الأحمر بدء التحرش بالاسلحة الخفيفة والرشاشات لم يصمد في كل مرة أكثر من ساعه ثم يواصلها الحرس العائلي بالقصف العنيف والمكثف على أحياء صوفان والصيانة أصاب الحي الدمار ودكت مساكن خصومة ومئاتالمساكن الاخرى لأناس أبرياء بسبب عشوائية القصف والدمار الشامل حتى جامع آدم لم يسلم من القصف والخراب والدمار.في وشايتة الاخيرة أندحر مع بلاطجته شر هزيمة لسافل ساقط .هكذا ضحى النظام باسواء نموذج ليأتي الدور على الذي بعده الشيخ الغولي .الشيخ الغولي رغم إنتمائة لقبيلة حاشد الا انه يمثل دور الخائن لأهلة وعشيرتة من آجل فتات يلعقها من أقدام آزلام عفاش .ظل يجمع حثالة المجتع من الآميين والجهلة والمجرمين والقتلة ليكون مخيم إجرامي مع رفاقة الشيخ جليدان وغيرهم من الخونه أختار لهم عفاش ملعب الثورة والمدينة الرياضية حضيرة يآويهم فيها .جاء دورهم يوم مرور المسيرة الشبابية السلمية في شارع الستين الشمالي وجولة عمران ودخولها شارع التلفزيون .حيث دعمهم عفاش بقناصة من مكافحة الارهاب والقوات الخاصة ليرتكبوا مجزرة بشعة بحق الشباب المثقف الثائر .لكم أشعر بالقهر عندما أتذكر شباب سلمي مثقف يردتي ثياب انيقة ونظيفة يحمل حلم شعب بإكملة يقتل بايادي أسواء وأرذل خلق الله واكثرهم جهلاً لا يفقهون قرائة وكتابة اساميهم يسكنون ثياب متسخه رثة تحلم وتتمنى الاستحمام لتريح نفسها من قذارة لابسيها .عد إندحار بن عزيز يقدم النظام ضحيته الثانية الشيخ الغولي حيث وهو من سكان حي الثورة مقابل لمقر كهرباء ومياة الريف الواقعه في شارع عمران .بدأ تحرشة بتنصيب نفسة حامي للحي مع صعالك من البلاطجة تتكفل بالانفاق عليهم المؤسسة العامة للاتصالات من ثروة الشعب .
كان تحرشة بطريقته الهبلاء بدأً بإطلاق رصاص استفزازي على ثكنات انصار الاحمر في شارع عمران والحي الغربي منه ولكن التزام بني الاحمر بتهدئة انصارهم وعدم الرد أثار حنق الغولي حتى لا يتهم انه فاشل في طرق الدجل والتحرش .وجه بلاطجته باستخدام اسلحه اكثر قوة من السابقة وان يستخدموا الرشاشات من اجل فتح نافذة للحرس العائلي وأمن عفاش بالهجوم والقصف المدفعي على الحي ولكن التزام ال الاحمر بعدم الرد جعلهم يقصفون لمدة ساعه ثم توقفوا .وهاهم اليوم يواصلون مسلسلهم بنفس الطريقة .أتوقع أن يتم دحر الغولي بفترة وجيزة اذا فكر ال الاحمر بالانتقام .لنرى الضحية التالية والتي اتوقع ان يكون الشيخ السحيمي .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق