والله أنها لفضحية ما بعدها فضيحة قوات الأمن والمسؤولة عن حماية المواطن هي من تقوم بهذه الممارسات الغير مسؤولة ومن على مرافق حكومية ( يا للعار يا للعار سلمية وتضرب بالنار ) إلا أننا نشكر الجندي الغيور والمتعقل الذي كان ينصح إخونه بعدم إشعال الفتنه فهناك رجال أمن وطنيون وحكماء وهناك بلاطجة . ورغم هذا الوابل من النيران إلا أن شباب التغيير لم تخيفهم هذه الطلاقات وبقوا صامدين و نسمع من خلال مقطع الفيديو هذا صوت الأستاذ القدير خالد حميد وكذلك الأعلامي محمد عبدالودود وهم صامدين ويرددون الشعارات دون خوف أو وجل من هذا الوابل المنصب بإتجاههم ، والله إنهم كانوا أشجع ممن يحمل كل هذه السلحة والمعدلات ولاحظنا من خلال هذا المقطع أن بعض الجنود والبلاطجة كانوا منبطحين وخائفين خلف أسوار المبنى رغم أن شباب التغيير لم تطلق من إتجاههم طلقة واحدة
السبت، 16 أبريل 2011
فضائح بلاطجة الرئيس اليمني بمحافظة حجة
والله أنها لفضحية ما بعدها فضيحة قوات الأمن والمسؤولة عن حماية المواطن هي من تقوم بهذه الممارسات الغير مسؤولة ومن على مرافق حكومية ( يا للعار يا للعار سلمية وتضرب بالنار ) إلا أننا نشكر الجندي الغيور والمتعقل الذي كان ينصح إخونه بعدم إشعال الفتنه فهناك رجال أمن وطنيون وحكماء وهناك بلاطجة . ورغم هذا الوابل من النيران إلا أن شباب التغيير لم تخيفهم هذه الطلاقات وبقوا صامدين و نسمع من خلال مقطع الفيديو هذا صوت الأستاذ القدير خالد حميد وكذلك الأعلامي محمد عبدالودود وهم صامدين ويرددون الشعارات دون خوف أو وجل من هذا الوابل المنصب بإتجاههم ، والله إنهم كانوا أشجع ممن يحمل كل هذه السلحة والمعدلات ولاحظنا من خلال هذا المقطع أن بعض الجنود والبلاطجة كانوا منبطحين وخائفين خلف أسوار المبنى رغم أن شباب التغيير لم تطلق من إتجاههم طلقة واحدة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق